حملة اعلامية تصاحبها فعاليات سياسية
"يجب على تركيا ان تحترم الارادة السياسية لتركمان العراق"
نشأة النظام السياسي التركماني وانهياره تحت السيطرة التركية
عملية أعادة بناء الحزب الوطني التركماني من قبل الاستخبارات التركية، واستعمال الترهيب
نشأة
النظام
السياسي
التركماني
وانهياره تحت
السيطرة
التركية
عملية
أعادة بناء
الحزب الوطني
التركمان من
قبل
الاستخبارات
التركية، واستعمال
الترهيب
•تظهر
الانانية في
العقلية
السياسية
التركية جلية
في العديد من
الجمل التي
يستعملها المجتمع
التركي
بكثرة، على
سبيل المثال:
oليس
للتركي صديق
غير التركي
o’ليكن
العالم كله
ضحية لوطني‘
نشيد تذاع من
الاذاعات
والتلفزيونات
التركية
باستمرار
•ابسط
نظرة الى
السياسة
التركية تجاه
تركمان
العراق تؤكد
ان السياسي
التركي:
oقد ضحى
بتركمان
العراق،
معتقدا بانه
فعل ذلك من
اجل وطنه
oقد اباح
اية وسيلة للسيطرة
على السياسة
التركمانية
وذلك حبا لوطنه
•غياب
الرادع
الإداري
والقانوني
وكثرة القرارات
الفردية في
الإدارة
التركية سهّل
للمسؤول
التركي ان
يتخذ أي قرار
ظالم يريده
بحق تركمان
العراق، هناك
شواهد كثيرة
يثبت ذلك، على
سبيل المثال:
oابعاد
التركمان من
اجتماعات
توزيع واردات
برنامج النفط
مقابل
الغذاء، تم
بقرار من مدير
شعبة مكافحة
الإرهاب في
الاستخبارات
oمقولة
القيادي
التركماني ’ان
اتفه مسؤول
تركي كان
يستطيع ان
يتخذ أي قرار
جائر بحق
تركمان
العراق‘
•تلك هي
السياسة
التركية
الظالمة تجاه
تركمان
العراق رغم:
oوجود صلة
القرابة
بينهم وبين
التركمان
oان
التركمان
عانوا عقود من
انتهاكات
حقوقهم،
كانوا ولا
يزالون في
حالة يرثى لها
oان
التركمان
كانوا ولازال
يرون تركيا
المنقذ
الوحيد لهم
•هذه ادلة
واضحة على
انعدام رادعي
الضمير
والوجدان في
العقلية
السياسية التركية
وغياب مفهوم
العدالة
عندهم
•تركيا
تطبق نفس
السياسة على
جميع
الأقليات من
الأصول
التركية في
الدول
المجاورة
(سورية، يونان
ودول البلقان)
•خلال
مرحلة تأسيس
الجبهة
التركمانية
وبعد سنة من
عمرها نحو
أوائل عام
١٩٩٦ كان
الحزب الوطني
قد انهك
تماما، وذلك
نتيجة:
oزرع بذور
الانشقاق في
الهيئة
القيادية بعد
خلق مجموعة
تدعم مشروع
الجبهة
التركمانية
للاستخبارات
التركية
oتحديد
نشاطات الحزب
بإعاقات
مباشرة من
الحكومة
التركية وغير
مباشرة نتيجة
قطع التمويل
من القيادة
المركزية
للحزب
•كانت
مهمة مصطفى
يايجلي،
إعادة بناء
الحزب الوطني
التركماني
واخضاعه كليا
للسلطات التركية
وابعاد غير
المرغوبين من
قبل تركيا ومهما
كلف الامر:
oفشل
يايجلي في
اقناع قياديي
الحزب
الاربيليين
المفصولين
حديثا، للعمل
معه في الخطة
الاستسلامية
التي اتى بها
من
الاستخبارات
oلكنه نجح
في اقناع وداد
أرسلان،
معاون رئيس
نادي الاخاء
التركماني،
بالعمل معه
oنظم
المؤتمر
العام الثاني
للحزب بين ١٨
و ٢٠ من شهر آب
عام ١٩٩٦
•لتسهيل
مهمة يايجلي
في إعادة بناء
الحزب الوطني
التركماني،
قامت
الاستخبارات
التركية بالإجراءات
التالية:
oتم تحديد
اربيل لتنظيم
المؤتمر، وتم
تهديد القياديين
المعارضين
لمشروع
الجبهة
التركمانية
لتركيا بعدم
حضور
المؤتمر،
والا سوف يلقى
القبض عليهم
في الحدود عند
الدخول الى
العراق
oكانت
الاستخبارات
التركية قد
القى القبض في
فترات سابقة
على العديد من
قياديي الحزب
المعارضين
لمشروع
الجبهة
oوكان
رئيس الحزب
الوطني
التركماني قد
اختطف من قبل
الاستخبارات
التركية في
انقرا
oوتم
القاء القبض
على احد
القياديين
عند دخوله الى
تركيا وذلك
لوجود مسدس في
سيارته، يقال بان
احد التركمان
المتعاونين
مع الاستخبارات
التركية وضع
المسدس في
سيارته في
اربيل دون
علمه
oان الاستخبارات
التركية كانت
تطرد من
الجبهة التركمانية
أي قيادي
تركماني
يعارض
قراراتهم واذا
استمروا في
معارضتهم
تهددونه
وبشتى أنواع التهديدات،
وحتى باختطاف
اطفالهم
•نظم
يايجلي
المؤتمر
الثاني للحزب
في أربيل في
آب عام ١٩٩٦،
وانتخب نفسه
رئيسا للحزب
الوطني
التركماني
ووجاج ارسلان
نائبا له،
وغيّر
القياديين في
الحزب
بكاملهم تقريبا
•في ٢٤
ايلول عام ۱٩۹٦، ترك
رئيس نادي
الاخاء
التركماني مع
مجموعة من
الهيئة
الإدارية
النادي واصبح
أرسلان رئيسا
للنادي