ثورة على الرجل الأمين والمطيع للجيش التركي (سعدالدين اركيج) والانتقام التركي

-       سحب الجيش التركي الملف التركماني من وزارة الخارجية والاستخبارات التركية في عام ۱٩٩۷

-       وانفرد الجيش التركي في إدارة النظام السياسي التركماني بيد من الحديد لمدة ۱٤ سنة حتى عام ٢۰۱۱

-       نُظم كافة المؤتمرات التركمانية العامة تحت تسلط الجيش التركي (الاول في عام ١٩٩٧ والاخير في عام ٢۰۰٨)

-       كانت تُحدد رؤساء الجبهة التركمانية من قبل السلطات التركية مسبقا قبل المؤتمرات

-       نُصب اركيج رئيسا للجبهة التركمانية في المؤتمر التركماني الرابع في عام ٢٠٠٥

-       بدى الأمر وكأن الجيش التركي لا يريد تنظيم المؤتمرات التركمانية العامة والاستمرار مع أركيج الخاضع له كليا

-       اتصفت إدارة أركيج بالفساد المالي واهمال فروع الجبهة وغياب شبه التام للنشاط التركماني في البرلمان العراقي

-       ثار جميع أعضاء اللجنة التنفيذية تقريبا ضد أركيج في بداية عام ۲۰۰۸ وأصدروا بيانا أقالوا فيه أركيج

-       غضب الجيش التركي من اقالة الرجل المخلص والمطيع له مبديا رفضه لإقالة اركيج وقام بتنظيم المؤتمر التركماني الخامس

-       انعكس انتقام الجيش التركي من خلال تنظيمه المؤتمر بطريقة اشبه بمسرحية درامية تمت فيها معاقبة مفضوحة لكل من تمرد ضد أركيج، وطرد الأحزاب التركمانية من الجبهة وابقاء اركيج رئيسا للجبهة

-       اوقفت تركيا تنظيم المؤتمرات التركمانية العامة بعد المؤتمر التركماني الخامس

-       علما بان النظام الداخلي يقر تنظيم التركماني العام مرة واحدة المؤتمر كل ثلاثة سنوات