الاجراءات الجائرة في السياسة التركية تجاه تركمان العراق
حملة اعلامية تصاحبها فعاليات سياسية
"يجب على تركيا ان تحترم الارادة السياسية لتركمان العراق"
كيف سكت أرشد الصالحي من إطلاق تصريحاته الإعلامية اليومية تقريبا
كيف
سكت أرشد
الصالحي من إطلاق
تصريحاته
الإعلامية
اليومية
تقريبا
•كان
أرشد الصالحي
معروفا في
تصريحاته
بالرد على
المسؤولين
العراقيين،
وبالأخص
المسؤولين
الاكراد، حول
أي مساس لحقوق
التركمان او
حول المناطق
التركمانية
وبالأخص
مدينة كركوك،
فُسره كثيرون
بانه يحاول
استمالة
عاطفة
المواطن التركماني
البسيط
•عند
تتبع هذا
السلوك
للصالحي
فيتوضح بانه
قد توقف من
اطلاق تلك
التصريحات
كليا بعد
أواسط عام ٢۰١٦، للتوضيح:
oبعد
٢۰۰٦،
ساعد اردوغان
جماعة فتح
الله كولن في
تطهير الجمهوريون
المسيطرون
كليا على
الجيش التركي
oابعد
الجيش
التركي،
المشرف على
الملف التركماني،
الاخوانيون
التابعين لاردوغان
في المؤتمر
التركماني
العام في ٢۰۰٨
oبدأ
اردوغان
بمحاربة
جماعة فتح
الله كولن في
عام ٢۰۰٩، علما بان
الجمهوريون
هم العدو
التقليدي اللدود
لاردوغان
oكانت
التغييرات
الجذرية في
الجبهة
التركمانية
في ٢۰١١،
ضمن خطوات
أردوغان في
محاربة
الجمهوريون
وجماعة كولن
oكان
القسم الثاني
من مقالات
«السياسة
التركية تجاه
التركمان» قد
أُرسلت
للحكومة
التركية قبل
شهرين من تلك
التغييرات
oفي
٢۰١١، كان
الجمهوريون
لازالوا
أقوياء في
الجيش، لذلك
لم يستطيع
اردوغان
ابعادهم كليا
من إدارة
الملف
التركماني
oاستطاع
اردوغان
ادخال الاخوانيون
التركمان الموالين
له (حزب
العدالة
التركماني)
فقط الى اللجنة
التنفيذية
للجبهة
oاستمد
ارشد الصالحي
قوته من
الجمهوريون
(قوميون الى
درجة معينة)،
الذين بدأوا
آنذاك يتعاونون
مع الكولنيون
oبعد
المحاولة
الانقلابية (٢۰١٦) وضمن
التطهير
الجذري
للجمهوريين والكولنيين،
بدأ أردوغان
يحارب
الصالحي،
وبدا الصالحي
ينشر مثل هذه
التصريحات من
حسابه على التويتر
«ماذا تستفيد
أيها الحكومة
التركية من
محاربة ارشد
الصالحي»
oدُعي
ارشد الصالحي
الى تركيا
لعدة ايام،
فبعد رجوعه
سكت كليا من
اطلاق تلك
التصريحات