التركمان وظلم أردوغان، الذي يخدع العالم العربي والاسلامي بانه عادل
حملة اعلامية تصاحبها فعاليات سياسية
"يجب على تركيا ان تحترم الارادة السياسية لتركمان العراق"
أردوغان يلغي المجلس التركماني ويشكل هيئة ملفقة بدلا منه
أردوغان
يلغي المجلس
التركماني
ويشكل هيئة ملفقة
بدلا منه
•بأوامر
من السفارة
التركية في
بغداد تم حل
المجلس
التركماني في
شهر مايس من
عام۲۰١١
•لمنع
تأسيس مجلس
تركماني
مستقل يدفع
أردوغان
ايجار بناية
المجلس
المنحل في
كركوك لـ ٧ سنوات
•حلّ
أردوغان مجلس
التركمان،
بعد انهيار
السياسة
التركمانية
تحت الهيمنة
التركية من عام
۱۹۹۰
•حلّ
أردوغان مجلس
التركمان،
عندما كان
الاحزاب
التركمانية
يبذلون جهود
كبيرة لتأسيس
مجلس مستقل
•حلّ
أردوغان مجلس
التركمان، في
أحلك فترات التاريخ
التركماني،
اذ كان ولا
يزال التركمان
محرومين من
الكثير من
حقوقهم
ويتعرضون الى التهميش
وانتهاكات
حقوق انسان كثيرة
•حلّ
أردوغان مجلس
التركمان،
والتركمان
يعانون من
الفقر
والضياع
السياسي،
ويفشلون في الانتخابات
•شكل
أردوغان بدلا
من المجلس
التركماني
هيئة ملفقة
سماها ديوان
المجلس
التركمان
التي تتكون من
ستة اشخاص
وخصص لهم
رواتب شهرية
بالدولار
الأمريكي،
وهؤلاء
الاشخاص هم:
oرئيس
المجلس يونس
بيرقدار،
أصبح رئيس
الديوان،
راتبه ۱٥۰۰
دولار
oوكيل
رئيس المجلس
الاول، محمد
طاهر، أصبح وكيل
رئيس
الديوان،
راتبه ٧٥۰
دولار
oوكيل
رئيس المجلس
الثاني، نهاد
قوشجو، أصبح وكيل
رئيس
الديوان،
راتبه ٧٥۰
دولار
oعميد
كلية، نجيب
احمد زكي
صابونجي،
أصبح سكرتير
الديوان،
راتبه ٤۰۰
دولار
oابن
يونس
بيرقدار،
مصطفى
بيرقدار،
أصبح سكرتير،
راتبه ٤۰۰
دولار
oزوجة
نجيب
صابونجي،
كولشَن
هورموزلو،
محاسبة،
راتبها ۳۰۰
دولار
•المجلس
التركماني
الذي يمثل
الإرادة
التركمانية
مغلق بأوامر
من رجب طيب
أردوغان منذ
سبعة سنوات
•تَتَسلطُ
تركيا على
السياسية
التركمانية منذ
۱٩٩۰، عانى
السياسيون
التركمان
والسياسة
التركمانية
من عقوبات
تركية مستمرة.
طيلة ۲۸ سنة،
السياسة
التركمانية
متشتتة
ومنهارة ومعاناة
التركمان
مستمرة