We trust in Democracy

-

>> SOITM's Map of North of Iraq - Ethnic Distribution of Non-ruling Communities (Minorities) <<

Home HRs Documents UNAMI Universal DHR Minority Rights Rights of IP Reform at UN Universal PR

حملة اعلامية تصاحبها فعاليات سياسية
"يجب على تركيا ان تحترم الارادة السياسية لتركمان العراق"

أردوغان لا يريد مجلس لتركمان العراق ويُفشل خمسة محاولات تركمانية لتأسيسه

أردوغان لا يريد مجلس لتركمان العراق ويُفشل خمسة محاولات تركمانية لتأسيسه

التوضيح الرابع والخامس

المحاولة الثانية (عام ٢٠١٣)

         بينما كان يُنتظر موافقة الحكومة التركية على المشروع الجديد لتأسيس المجلس التركماني العام

         أغلقت السفارة التركية في بغداد المجلس التركماني الذي كان قد انتخب في المؤتمر التركماني العام ٢٠٠٨ نُظمت تحت تسلط الجيش التركي

         تم تشكيل إدارة مصطنعة من قبل تركيا سميت بديوان المجلس التركماني وعُيّن بيرقدار رئيسا له. واحتفظ الموظفون الاخرون بوظائفهم:

-                   نائبا يونس بيرقدار وهو كان رئيس المجلس، كل من محمد طاهر ونهاد قوشجو اصبحا نائبا رئيس الديوان، الذي هو يونس بيرقدار

-                   نجيب أحمد زكي صابونجي (عميد كلية)، اصبح سكرتير الديوان

-                   مصطفى بيرقدار، (ابن يونس بيرقدار) اعتبر كموظف في الديوان

-                   كولشان هورمزلو (زوجة صابونجي) أصبحت محاسبة الديوان

         الإجراءات التركية الغادرة في شل اهم مؤسسة تركمانية ضيعت على التركمان سنوات وجهود في فترة كانت تُنتهك حقوقهم وتُزهق ارواحهم

         بعد تلك الضربة التركية الخائنة لم يسكت التركمان، واستمروا في التأكيد على حتمية وجود مجلس تركماني فعّال في خطاباتهم وكتاباتهم

         تم طرح موضوع إعادة بناء المجلس التركماني في اجتماع دعا اليه رئيس الجبهة التركمانية أرشد الصالحي في ۱۳ كانون الثاني ۲۰۱۳

         وتم تشكيل لجنة من المثقفين التركمان تحت عنوان "اللجنة العليا لمتابعة إعادة بناء المجلس التركماني"

         بدأ بيرقدار في وضع الصعوبات امام اللجنة وإيجاد عراقيل للحيلولة دون نجاح مهمتها والذي تزامن ذلك مع غيابه المتكرر من كركوك ولفترات طويلة وذهابه الى تركيا

         اصرت دمية الدولة التركية الجبهة التركمانية باستثناء رئيسها بعدم الاشتراك في اي مجلس تركماني لا يضمن لها الهيمنة او السيادية

         وظهرت بوادر معاكسة من حزب العدالة التركماني الإخواني السني واتخذ موقفا داعما لرئيس المجلس الرامي لإعاقة بناء المجلس

         علما بان حزب العدالة كان يعد من الداعمين دوما لمبادرات توحيد الصف وبناء المجلس التركماني

         الجدير بالإشارة ان الحكومة التركية الاردوغانية استعادت إدارة الملف التركماني من الجيش التركي في ۲۰۱۰، حيث انعكس ذلك إيجابيا على حزب العدالة التركماني المهمش سابقا والمتناغم أصلا مع حزب العدالة والتنمية التركي الحاكم في التوجه الطائفي السني الإخواني

         ومنذ ذلك الوقت يحظى حزب العدالة التركماني باهتمام كبير من قبل حكومة أردوغان بعد أن كان مهمشا من قبل الجيش التركي في السابق

         وتبلور هذا الاهتمام بتعيين الرجل الثاني في حزب العدالة في موقع الرجل الثاني في الجبهة التركمانية من قبل الحكومة التركية في ٢۰۱۱

         على خلاف توجهات حزب العدالة التركماني في المرحلة السابقة الذي كان يدعم فيها بقوة سياسة إعادة بناء المجلس التركماني اتخذ الحزب سياسة تتماشى مع السياسة التركية في إعاقة إعادة تأسيس المجلس التركماني، وبدأ يضع العراقيل ويختلق الاعذار للجنة

         من تلك العقبات الرئيسية التي كان حزب العدالة يضعها امام اللجنة هي اشتراطه باشراك الأحزاب العربية الدينية في مجلس التركمان

         في ۱۳ أبريل ٢۰۱۳، تم الإعلان عن إعادة بناء مجلس التركمان الذي رحب به جميع شرائح المجتمع التركماني في مؤتمر كبير ضم ممثلين عن جميع قطاعات المجتمع السياسي التركماني. باستثناء مجموعتين سياسيتين تركمانيتين مواليتين لتركيا هما حزب العدالة التركماني والمجموعة التي صنعتها الدولة التركية في اللجنة المركزية للجبهة التركمانية بقيادة النائب الإسلامي السني من حزب العدالة حسن توران

 

Home About SOITM Contact Links Turkmeneli TV Turkmeneli FM Turkmen Aspect ----

     SOITM
Stichting Onderzoekscentrum Iraaks Turkmeense Mensenrechten

Nijmegen - The Netherlands
soitm@turkmen.nl