حملة اعلامية تصاحبها فعاليات سياسية
"يجب على تركيا ان تحترم الارادة السياسية لتركمان العراق"
نشأة النظام السياسي التركماني وانهياره تحت السيطرة التركية
تاسيس الجبهة التركمانية
(تأسيس
الجبهة
التركمانية)
•اخضاع
السياسيين
التركمان
والمؤسسات
السياسية
التركمانية
تحت مؤسسة
واحدة، كانت
يتوارد في
أحاديث
المشرفين
الاتراك على
الملف التركماني
وبعض
السياسيين
التركمان قبل
أكثر من سنة
من تأسيس
الجبهة
التركمانية
•في
أواسط عام ۱٩٩٤، بدأت
ترتيبات
الخارجية
والاستخبارات
التركية
لتأسيس
الجبهة
التركمانية
•تم
اقناع
الشخصية
التركمانية
العالمية احسان
دوغراماجي
ليشرف على
تأسيس وادارة
الجبهة
التركمانية
من قبل جهات
سياسية تركية
عليا. حسب بعض
قيادي
التركمان تم
اقناع
دوغراماجي من
قبل رئيس
وزراء التركي
سليمان
دميرال
•أسس
دوغراماجي مع
بعض
الاكاديميين
التركمان
مؤسسة صورية
سماها "شورى
التركمان"
لتقوم بتأسيس
الجبهة
التركمانية
•لم
يُسجل الشورى
التركماني
كمؤسسة رسمية
ولم يكن لها
نظام داخلي
ولا اجتماعات
منظمة ولم يجتمع
أعضائه كاملة
•تأسست
الجبهة
التركمانية
العراقية من
قبل وزارة
الخارجية
التركية
ومنظمة
الاستخباراتية
الوطنية
التركية
•كان
تأسيس الجبهة
التركمانية
يشبه لإنشاء مكتب
حكومي،
وأجريت
مقابلات
لتعيين
موظفيها من
قبل وزارة
الخارجية
ومسؤولي
الاستخبارات،
وتم تخصيص
رواتب شهرية
للموظفين
•كانت
متطلبات
القضية
التركمانية
في تلك الفترة
لا يحتم ولا
يساعد لتأسيس
مثل هذه
المؤسسة،
ومواقف
المؤسساتالتركمانية
الخمسة التي
اُخضِعت تحت
مظلة الجبهة التركمانية
كانت كما يلي:
•كانت
هناك حزبيين
تركمانيين
فقط ولم يكن
هناك خلافات
كبيرة بينهما.
•اكبر
هذين
الحزبين،
الحزب الوطني
التركماني،
كان يعارض
تأسيس الجبهة
التركمانية
ويرفض
الانضمام
اليها
•نادي
الاخاء
التركماني
فرع أربيل
الذي كان
مؤسسة غير
سياسةوكان يرفض
أيضا
الانضمام الى
الجبهة
•اما
جمعية اتراك
العراق
للثقافة
والتعاون فهي
مؤسسة مجتمع
مدني تخضع
للشروط
التركية منذ
تأسيسها عام ۱٩٥٩
•عندما
اُعلن عن
تأسيس الجبهة
التركمانية
في ٢٤ نيسان ۱٩٩٥،
oكانت
حركة
المستقلين
التركمان قد
استحدثت نحو
نهاية عام ۱٩٩٤،
ضمن نشاطات
تأسيس الجبهة
التركمانية
oكانت
قياديي الحزب
الوطني
التركماني قد
تم تحييدهمواُدخل
الحزب الى
الجبهة رغما
عنهم
oكان
نادي الاخاء
التركماني لم
ينضم للجبهة، رغم
ذلك وضع اسم
النادي بين
المؤسسين
•اعتمد
الاستخبارات
التركية في
تحقيق مشروع الجبهة
على:
المتعاونين
معهم، والذين
لهم خلافات مع
قياديي الحزب
الوطني او
الذين لم يحصلوا
على مواقع
قيادية في
الحزب،
واخرين كانوا
غير راضين من
سياسات الحزب
وأداء
قيادييه