حملة اعلامية تصاحبها فعاليات سياسية
"يجب على تركيا ان تحترم الارادة السياسية لتركمان العراق"
نشأة النظام السياسي التركماني وانهياره تحت السيطرة التركية
الاستخبارات التركية تطرد رؤساء مؤسسين من الاحزاب التركمانية، لاعادة بناء الجبهة التركمانية
الاستخبارات
التركية تطرد
رؤساء
وقياديين مؤسسين
من الأحزاب، لإعادة
بناء الجبهة
التركمانية
•بعد حوالي
سنة من
تأسيسها فشل
مشروع الجبهة
التركمانية،
التي أسستها
الاستخبارات
التركية
بأسلوب تحريك
أحجار الدامة
•في بداية عام
۱٩۹٦، قامت
الاستخبارات
التركية
بحملة أخرى
لترسيخ
سيطرتها على
السياسة
التركمانية
مستعملا نفس
الاسلوب
•في هذه
المرحلة كان
الجيش التركي
يحاول سحب الملف
التركماني من
الاستخبارات،
وكان كل طرف
يستخدم
السياسيين
التركمان
كأدوات لتنفيذ
مشروعهم.
ونتيجة لذلك،
وقع الاشتباك
المسلح بين
القادة
التركمان في
كانون الأول
من عام ۱٩٩٥
•كانت عملية
اعادة بناء
الجبهة
التركمانية عملية
استخباراتية
تهدف اخضاع
النظام السياسي
التركماني
كليا للإدارة
التركية
•بدأت
الاستخبارات
التركية
العملية، ثم
تدخل الجيش،
وانتهت
العملية بسحب
الجيش الملف التركماني
من
الاستخبارات.
استعملت في
العملية
التشهير من
خلال وسائل
الإعلام
والترهيب
والوكيل،
وهدفت
العملية:
oإعادة بناء
الحزب الوطني
التركماني
وطرد قياديين
مؤسسين
oإعادة بناء
حركة
التركمان
المستقلين،
وطرد قياديين
مؤسسين
oشق صف اعضاء
الهيئة
الإدارية
لنادي الاخاء
التركماني،
وطرد الذين لا
يدعمون مشروع
الجبهة
التركمانية
oأما بالنسبة
لحزب توركمن
ايلي،
فرئيسها، رياض
صاري كهيه،
كان يتحرك
دائما في سياق
عمل الاستخبارات
التركية