حملة اعلامية تصاحبها فعاليات سياسية
"يجب على تركيا ان تحترم الارادة السياسية لتركمان العراق"
نشأة النظام السياسي التركماني وانهياره تحت السيطرة التركية
عملية اعادة بناء الحزب الوطني التركماني، واستعمال التشهير الاعلامي
عملية
أعادة بناء
الحزب الوطني
التركماني، واستعمال
التشهير
الاعلامي
•بدأت
العملية في
الأشهر
الأولى من عام
۱۹۹٦، كانت
الجبهة
التركمانية قد
انحلت
تقريبا، بعد
ان انسحبت
معظم مكوناتها
•حينذاك،
كانت قد فقدت
الاستخبارات
التركية املها
في اقناع
قيادة الحزب
الوطني
التركماني
لانضمام
الحزب الى
الجبهة
التركمانية
•في اجتماع
للاستخبارات
التركية في
نهاية ۱۹۹٥،
تم طرد مظفر
أرسلان رئيس
الحزب الوطني
من الاجتماع
بعد انتقاده
لفكرة الجبهة
•حاربت وهمشت
تركيا قياديي
الحزب الوطني
التركماني،
الذين رفضوا
الانضمام الى
الجبهة التركمانية،
لمدة سنتين
تقريبا
•لم يتخلوا
هؤلاء
القياديين،
الذين كانوا
مؤسسي الحزب،
عن
مسؤولياتهم
الحزبية
وتمسكوا بمواقعهم
•نُشرت مقالة
تشهير بقياديي
الحزب الوطني
الرافضين
لمشروع
الجبهة، في مجلة
النقطة
التركية،
العدد نيسان ۱٩٩٦،
ص ٥٦
•نفس المجلة
استخدمتها
العسكرية
التركية في التشهير
بالبروفسور
احسان
دوغراماجي،
المشرف على
تأسيس الجبهة
التركمانية
•احتوت
المقالة صور
تلك
القياديين،
عدا صورة رئيس
حزب توركمن
ايلي، رياض
صاري كهيه،
الذي كان يدعم
مشروع الجبهة
•ان الأسلوب
التي
تستعملها
المقالة
ومحتواها
الملفقة
يفتقر الى
ابسط القيم
الأخلاقية ويعتبر
إهانة صريحة
لتركمان
العراق
•ان جميع
هؤلاء القادة
التركمان
كانوا ولايزال
معروفين
باستقامتهم
عند المجتمع
التركماني في
العراق وفيتركيا
•تخلط
المقالة
معلومات
وحوادث
لتوجيه اتهامات
مشينة،
لأثارة
المواطن
التركماني
والتركي ضد
القياديين
المستهدفين،
المقالة:
oتمتدح برياض
صاري كهيه
وتعتبره صاحب
الفضل في دخول
مظفر أرسلان
الى المجال
السياسي وكسبه
لشعبية عند
التركمان
oتصف حسن
اوزمن بـ’ حسن
الاعور‘،
مدعيا بانه
كان يعمل عند
السياسي قوجاوا
كصبي مكتب،
وان قوجاوا
كان يضربه
دائما
oلا تكتفي
بهذه
الاساءات
لاوزمن
وتتهمه بالعمل
مع المخابرات
السورية،
وتربط صعود
اوزمن في
الحزب الى
تعارفه مع
أرسلان
oتهاجم
القيادي د.
آيدن بياتلي،
وتدعي بانه كان
بعثيا صداميا
وانه بدعم من
اوزمن ارتقي
في الحزب
oثم تسئ
بالقيادي
يشار امام
اوغلو، مدعيا
بانه باع
أمواله في
كركوك
للأكراد،
وانه يعمل في مجال
تجارة
الأسلحة
oتتهم أرسلان
بتهميش
السياسيين
التركمان خارج
حزب الوطني
وتعتبره
مسؤولا من
انزواء الكثيرين
من السياسيين
التركمان*
oتُحَرف
الحقيقة
وتدعي بان
القاعدة
الشعبية اجبر
أرسلان على
الانضمام الى
الجبهة التركمانية،
غير ان
الاستخبارات
التركية هي
التي أجبرت
الحزب الوطني
وليس أرسلان
الى الانضمام
للجبهة، ولم
تتبنى أرسلان
فكرة الجبهة
التركمانية
ابدا.
oتتهم جميع
قيادييي
الحزب الوطني
المعارضين
لمشروع
الجبهة
بالاختلاس
دون تقديم أدلة
مقنعة
وبادعاءات
مناقضة
للحقائق
oتتهم أرسلان
بصرف ۱٨۰ الف
دولار من
خزينة الجبهة
بشكل
اعتباطي، لكن
أرسلان كان
مهمشا منذفترة
طويلة ولم يكن
له أي دور في
إدارة الجبهة
التركمانية
*
رياض صاري
كهيا، معروف
للوسط السياسي
التركماني
بانه حارب كل
من استلم
القيادة التركمانية،
فاختلف مع
زملائه بعد
فترة قصيرة من
تأسيس الحزب
وترك العمل
السياسي
لفترة قصيرة