الاجراءات الجائرة في السياسة التركية تجاه تركمان العراق
حملة اعلامية تصاحبها فعاليات سياسية
"يجب على تركيا ان تحترم الارادة السياسية لتركمان العراق"
مقولتين خاطئتين عند تركمان العراق «لا بديل عن تركيا للتركمان البحث عن البديل تركيا»
مقولتين
خاطئتين عند تركمان
العراق «لا
بديل عن تركيا
للتركمان البحث
عن البديل تركيا»
«يجب ان
تحترم تركيا
الارادة
السياسية
لتركمان
العراق»
•العقود
الثلاثة
الأخيرة
للتاريخ
السياسي التركماني
تثبت وبدون أي
شك او جدال
على ان:
oالسياسة
التركية تجاه
تركمان
العراق هي تاريخ
مستمر من
الاهانات
oان السياسة
التركية تجاه
التركمان ليس
اقل غدرا من
سياسة صدام
حسين
والاحزاب
الكردية تجاه
التركمان
•لذلك لا يمكن
لأي شعب ان
يقوم بالبحث
عن بديل لمن
تهينهم وتغدر
بهم
•السؤال الذي
يطرح نفسه هنا
هو «ما هو الحل
للمحنة
التركمانية؟»،
مع العلم ان
نفوس
التركمان
تقدر بأكثر من
ثلاثة ملايين
نسمة تعاني من
معضلات تهدد
وجودهم، اذ ان
انقاذهم لا
يمكن ان يبدأ
بالأخرين بل
من أنفسهم
•الحل الشرعي
والقانوني
الأوحد
للمحنة التركمانية
هو تأسيس
المرجعية
السياسية
التركمانية(مجلس
تركمان
العراق)
•هنا نصطدم
بالحقيقة، ان:
«الدولة
التركية التي تهيمن
على السياسة
التركمانية تمنع
اية خطوة تجعل
السياسة
التركمانية
لا تخضع لها
ولا تخدم
مصالحها»
•هنا تفرض
عملية «توعية
الشعب
التركماني»
نفسه كحل
أساسي للمحنة
التركمانية،
التي:
oسوف تجعل
المواطن
التركماني ان
يجبر
السياسيين
التركمان على تأسيس
هذه المرجعية
السياسية
oسوف تفضح
حقيقة ادارة
الدولة
التركية الظالمة
لتركمان
العراق وتقنع
التركماني
بان: