الاجراءات الجائرة في السياسة التركية تجاه تركمان العراق
حملة اعلامية تصاحبها فعاليات سياسية
"يجب على تركيا ان تحترم الارادة السياسية لتركمان العراق"
الخطأ الاستراتيجي في تأسيس الهيئة الاستشارية لتأسيس مجلس التركمان
الخطأ
الاستراتيجي
في تأسيس
الهيئة
الاستشارية
لتأسيس مجلس
التركمان
•لازال
السياسي
والمثقف
التركماني
بعيد كل البعد
عن ابسط درجات
المهنية في
العمل السياسي
ومجالات
المجتمع
المدني
•قد
تكون السبب
الرئيسي هو انزواء
النخبة
التركمانية
المثقفة وذلك
لتعفن الوسط السياسي
التركماني
الذي تسيطر
عليها الدولة
التركية
•فالمؤسسات
التركمانية،
سياسية كانت
ام مجتمع
مدني، تفتقر
قاطبة لأبسط
احتياجات
المؤسسة:
الهيكلية،
الكوادر،
النشاطات
والقاعدة الشعبية
•بهذه
العقلية غير
المهنية لا
يمكن تأسيس
اكبر مؤسسة
لملايين
التركمان
الذين يعانون
من مشاكل تهدد
وجدهم
•رغم
ان تجارب
العقود
المنصرمة
كانت كافية لتحسين
العمل
الاحترافي
للسياسيين
والمثقفين
التركمان،
غير انه لم
يحدث ذلك
لسببين:
oلم
يكن للتركمان
تجارب في
إدارة مؤسسات
سياسية او
مجتمع مدني
قبل ۱٩٩٠،
وتعرضوا الى
اكبر
الانتهاكات
لحقوق الانسان
oبعد
۱٩٩٠تتحكم
تركيا وبشكل
مطلق بتركمان
العراق،
وتُسخر جميع
أنواع
المؤسسات
التركمانية من
اجل المصالح
التركية
•يعتبر
المجالس
الوطنية
والقومية
اكبر المؤسسات
للمجتمعات،
فلا بد من
مشاركة جميع
مراكز القوة
للمجتمع في
تأسيسه
•يؤسس
السياسيون
والأحزاب
السياسية
حصرا المجالس
الوطنية
وبانتخابات
عامة اذ لكل
مواطن حق
الاشتراك في
الانتخابات
•لعدم
إمكانية
اجراء
الانتخابات
في الوقت الحاضر
لاختيار
أعضاء المجلس
التركماني
المحترف، يجب
ان يشترك جميع
مراكز القوة
في المجتمع
التركماني
لاختيار
اعضاء المجلس
والذي يجب ان
لا يتعارض
بنوده مع بنود
الدستور
العراقي:
oالسياسيون
والأحزاب
السياسية
والناشطون ومنظمات
المجتمع
المدني والمثقفون
والكتاب
والادباء
والفنانون